الصفحات

الأربعاء، 7 مارس 2012

مشتاق لك

مشتاق لك

أشتاق الآن أن تدفئيني فالبرودة تجتاح فؤادي
وأنتِ حبيبتي آخر منارة تتعلق بها أصابعي
التي كساها الجليد
بعدمـا . . .
صرت هذا العاشق الهائم وسط عاصفة الثلوج



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق