أحبك
ياسقيا الشهد ياعمرا
انتظرته في المهد
لثم سحب الشعور في ساحات الورد
واوقد جذوة الاعماق نورا في
الوجد
ليطيل ليلنا علي شفاهنا تدون الوعد
ينثر عطر انين الحنين طقوس
التوحد
وتحصد سنابلي خلف ستائري فتنه واشد
علي ارجوحه الاشواق لا تهدا بل
تمتد
متمتمه تعاويذ البقاء والفناء في العهد
حلما شهيا عشقا ابديا لم يعرفه
احدا بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق